الدوادمي (صحيفة الدوادمي) تقرير - خالد محسن / تصوير - خالد العتيبي:
تذمر بائعي الأغنام في محافظة الدوادمي من نقص الخدمات في سوق الأغنام الجديد والكائن بجنوب الدوادمي والذي شرعت بتنفيذه بلدية الدوادمي مؤخراً من ارتفاع إيجار الحضيرة الواحدة والذي بلغ ( 4500 ) ريال سنوياً واعتبره الجميع أمراً مبالغ فيه مقارنة بسوء الخدمات مقارنة مع ارتفاع الإيجار والتي ارتكزت على عدم توصيل الكهرباء والسباكة لكل حضيرة وعلى تهميش إنارة الموقع بكامله وتجاهل البلدية بتوصيل المياه إلى الحضائر , وقد أضاف البعض استغرابه من الاختيار العشوائي لمبنى السوق الجديد وقربه من الطمر الصحي الذي لا يبعد سوى مئات الأمتار مما قد يسبب تلوثاً بيئياً وانبثاق للروائح الكريهة لساكني الدوادمي والقرى القريبة من الموقع وأضافوا بأن الطريق المؤدي للسوق يعد في غاية الخطورة لكون مرتادي السوق هم من فئة المجتمع المتقدمة في العمر والذين يفتقدون إلى القيادة الصحيحة وأنظمة السير ويرجع السبب إلى ضعف النظر لديهم لكبر سنهم وتعلمهم القيادة بطريقة بدائية مما قد ينتج عنه حوادث خطرة لا قدر الله مستقبلاً , وعبر بعضهم عن استيائهم من بناية المسجد الواقع في السوق الجديد والذي أعد سقفه بطريقة تقليدية ( شينكو من الحديد ) والمفترض أن يكون بنائه حديث لكونه بيت الله ومكان عبادة يخشع فيه المصلين , وقد ناشد الجميع رئيس بلدية الدوادمي بأن يضع الحلول الصحيحة لهذه المشكلة بشكل عاجل وتوفير الخدمات المطلوبة لهم مساواةً بمثلهم في المحافظات الأخرى .
الجدير بالذكر أن سكان حي الملك فهد ( الدخل المحدود ) يطالبون بسوق أغنام ومسلخ قريب منهم نظراً لبعد السوق الجديد عنهم .
تذمر بائعي الأغنام في محافظة الدوادمي من نقص الخدمات في سوق الأغنام الجديد والكائن بجنوب الدوادمي والذي شرعت بتنفيذه بلدية الدوادمي مؤخراً من ارتفاع إيجار الحضيرة الواحدة والذي بلغ ( 4500 ) ريال سنوياً واعتبره الجميع أمراً مبالغ فيه مقارنة بسوء الخدمات مقارنة مع ارتفاع الإيجار والتي ارتكزت على عدم توصيل الكهرباء والسباكة لكل حضيرة وعلى تهميش إنارة الموقع بكامله وتجاهل البلدية بتوصيل المياه إلى الحضائر , وقد أضاف البعض استغرابه من الاختيار العشوائي لمبنى السوق الجديد وقربه من الطمر الصحي الذي لا يبعد سوى مئات الأمتار مما قد يسبب تلوثاً بيئياً وانبثاق للروائح الكريهة لساكني الدوادمي والقرى القريبة من الموقع وأضافوا بأن الطريق المؤدي للسوق يعد في غاية الخطورة لكون مرتادي السوق هم من فئة المجتمع المتقدمة في العمر والذين يفتقدون إلى القيادة الصحيحة وأنظمة السير ويرجع السبب إلى ضعف النظر لديهم لكبر سنهم وتعلمهم القيادة بطريقة بدائية مما قد ينتج عنه حوادث خطرة لا قدر الله مستقبلاً , وعبر بعضهم عن استيائهم من بناية المسجد الواقع في السوق الجديد والذي أعد سقفه بطريقة تقليدية ( شينكو من الحديد ) والمفترض أن يكون بنائه حديث لكونه بيت الله ومكان عبادة يخشع فيه المصلين , وقد ناشد الجميع رئيس بلدية الدوادمي بأن يضع الحلول الصحيحة لهذه المشكلة بشكل عاجل وتوفير الخدمات المطلوبة لهم مساواةً بمثلهم في المحافظات الأخرى .
الجدير بالذكر أن سكان حي الملك فهد ( الدخل المحدود ) يطالبون بسوق أغنام ومسلخ قريب منهم نظراً لبعد السوق الجديد عنهم .